The Fact About التغدية والصحة That No One Is Suggesting

الأيام الصحية العالمية الفحص الطبي قبل الزواج صحة ضيوف الرحمن الخدمات الإلكترونية المركز الإعلامي

يمكن بيع هذه المنتجات في متاجر الأطعمة الصحية أو في أقسام الأغذية الصحية أو العضوية في محلات البقالة. في حين لا يوجد تعريف دقيق لـ «الغذاء الصحي»، تراقب إدارة الغذاء والدواء الأمريكية وتحذر مصنعي الأغذية من وضع العلامات على الأطعمة وذلك بسبب أن لها آثار صحية محددة في حين لا يوجد دليل يدعم مثل هذه العبارات.

تبدأ الممارسات الغذائية الصحية في مرحلة عمرية مبكّرة - فالرضاعة الطبيعية تعزّز النمو الصحي وتحسّن التطور المعرفي، وقد تكون لها فوائد صحية أطول أمداً مثل الحدّ من خطر زيادة الوزن أو البدانة والإصابة بالأمراض غير السارية في مرحلة عمرية لاحقة.

كما أنها تقلّل من خطر زيادة الوزن أو السمنة والإصابة بالأمراض غير السارية في مرحلة عمرية لاحقة.

يؤدي سوء التغذية للإصابة بارتفاع مستويات الكوليسترول الذي يؤدي بدوره للإصابة بأمراض القلب، ويمكن لتجنب الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من الدهون وخصوصًا المشبعة منها أن يقي من الإصابة بأمراض القلب.

الاستراتيجية العالمية بشأن النظام الغذائي والنشاط البدني

النحاس: المحار، والمكسرات، والبذور، ومنتجات الحبوب الكاملة، والفول، والخوخ.

تناول كميات كبيرة من الفواكه، والخضراوات، قد يقلل من خطر الإصابة بالسرطان؛ حيث يوصى بتناول ما لا يقل عن خمس حصص من الفواكه، والخضراوات كل يوم.

تحسين صحة الأسنان والعظام، حيث تساهم التغذية الصحية في تقوية العظام والأسنان؛ وذلك لأنها تحتوي على كمية كافية من الكالسيوم والمغنيسيوم.

يحتاج الإنسان إلى كميات محددة من السعرات الحرارية يومياً، التي تختلف نسبتها من شخص لآخرٍ حسب نشاط الشخص وحجمه وعمره وجنسه، فالأطفال والشبان يحتاجون لكمياتٍ كبيرةٍ من السعرات الحرارية في طور النموّ، ويجب أن يكون هناك توازن بين السعرات الحراية التي نأخدها من الطعام والتي تدخل الجسم وبين السعرات الحراية التي يحرقها الجسم، حتى لا يزداد وزن الجسم نتيجة لتخزين السعرات الحرارية الزائدة عن حاجة الجسم check here على هيئة شحوم.

حالات الطوارئ الأخبار أخبار فاشية المرض منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ بيانات

ويوصي المختصون بتناول بالفيتامينات التي تحتوي على الفولات، وحبوب الإفطار المدعمة بالفولات، بوصفها أفضل الطرق لضمان تناول الحصة الكافية من الفولات.

وتجدر الإشارة إلى أنّ طبيعة الغذاء الصحّي والمتوازن يختلف من شخصٍ لآخر حسب عدّة عوامل؛ كالعمر، والجنس، ونمط الحياة، ومستوى النشاط البدني، والبيئة المحيطة، والأطعمة المتاحة، إلّا أنّ عناصر الغذاء الصحّي تُعدُّ ثابتة، ومن الجدير بالذكر أنّ اتّباع نظام غذائيّ صحيّ يُساعد على تقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، وبالمقابل فإنّ الإنتاج المتزايد للأطعمة المُعالجة، والأطعمة السريعة، وتغيُّر نمط الحياة في الوقت الحاضر أدّى إلى التأثير في الأنماط التغذويّة للأفراد، فقد رفع من استهلاك الأطعمة الغنيّة بالسعرات الحراريّة، والدهون، والسكريّات الحرّة، والأملاح أو الصوديوم، مع انخفاض استهلاك الكمية الكافية من الأطعمة الصحية كالخضار، والفواكه، والألياف الغذائيّة؛ كالحبوب الكاملة.[٣]

تناول الكثير من الفواكه والخضروات الطازجة، التي تمد الجسم بالكثير من مضادات الأكسدة التي تقوّي مناعته، وتمنعه من الإصابة بالأمراض، ويجب أن يتناول الشخص خمس حصص يوميّاً من الخضروات والفواكه.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *